24 ديسمبر 2011

كيف تدرب نفسك على الإيحاء الذاتي الإيجابي ..

كيف تدرب نفسك على الإيحاء الذاتي الإيجابي ..

أولاً قبل كل شئ لا بد أن نعلم أن لدى كل منا عقلاً واعياً وعقلاً باطناً . العقل الواعي هو الذي نمارس به ومن خلاله حقائق الحياة من حولنا. أما العقل الباطن فهو كامن في أعماقنا .... أين ؟ لا أحد يدري ، ولكنه هو الذي يوجهنا في الحياة ، يوجه أحاسيسنا ومشاعرنا ويتحكم في تصرفاتنا .

العقل الباطن يختزن تجارب الحياة بإيجابياتها وسلبياتها ، وهو لا يميز كثيراً بين الحقيقة والخيال إذا جاز التعبير ومن هذا المنطلق يمكننا أن نوحي إلى العقل الباطن بالأفكار والمشاعر وهذا ما نسميه بالإيحاء الذاتي .
هناك وسائل عديدة للإيحاء الذاتي الإيجابي وسوف نستعرض هنا طريقة عملية ومجدية إذا ما أتبعت بدقة . :

لنفترض أنك تعاني من مشكلة وهي أنك غير محبوب من أصدقائك ومعارفك . ومن مظاهر المشكلة أنك لا تعامل بالاحترام الكافي ، أو أنك لا تدعى إلى الحفلات واللقاءات ، أو أن الناس ينشغلون عنك إذا التقيت بهم ، أو أن تعتقد أن ( دمك ثقيل ) ..هذه المشكلة تؤرقك وتلح عليك وتجعل بينك وبين كثير من الناس سياجاً .

وأنت تدرك أن لديك مشكلة ، وأنت راغب ومصمم على أن تضع لها حلاً ، وأنت مقتنع بأن لها حل ممكن ... فأنت قطعاً لم تولد وبينك وبين الناس هذا السياج ولكن الحياة بتياراتها أدت إلى هذا الوضع .
السبب الغالب وراء هذا الإحساس هو أنك من خلال موقف أو حادثة مرت بك استقر في نفسك أنك غير محبوب ، ورددت هذه الفكرة بينك وبين نفسك حتى اقتنعت بها . وبالتالي انعكس هذا الرأي الذي كونته عن نفسك والصورة التي رسمتها لها على تصرفاتك ، فأصبحت تبتعد عن الناس وأصبحت في معاملاتك معهم متوتراً ، تتوقع الفشل في علاقاتك مسبقاً. علم النفس يقول لك أنت أوحيت لنفسك سلباً وعليك أن تستبدل هذا الإيحاء السلبي بإيحاء إيجابي ، الإيحاء الذاتي ا لإيجابي يحتاج إلى بعض الوقت ، وممارسته لمدة نصف ساعة يومياً قبل النوم وعلى مدى أسبوع تكفي في العادة لإحراز نتيجة مشجعة ، وقد يحتاج الأمر إلى أسبوع ثانٍ أو ثالث لتأكيد النتائج الإيجابية وتثبيتها


طريقة الإيحاء الذاتي الإيجابي :


ــــ اضطجع على سريرك باسترخاء تام .

ــــ أطفئ الأنوار من حولك أو اكتفِ بضوء خافت .
ــــ احرص على أن يكون الجو حولك هادئاً خالياً من الضجيج .
ــــ اهمس لنفسك بأنك محبوب ، محبوب من الجميع حياتك مليئة بالمحبة أنت تحب الناس والناس يحبونك ردد هذه المعاني بصوت هامس ، رددها بثقة وبإيمان .... لا تناقش هل هي حقيقية أو غير حقيقية ، لا تقل لنفسك سوف يحبني الناس إذا مارست الإيحاء الذاتي ، وإنما قل بثقة وتأكيد وإيمان: إن الناس فعلاً يحبونني .
اجعل تفكيرك إيجابياً ... لا تمارس أي نوع من النقاش أو الحوار أو التساؤلات أو السلبية في التفكير ، وسوف تنساب في خواطرك ذكريات عديدة عن مواقف مرت بك في حياتك كنت فيها محبوباً ومرغوباً ، سوف تجد نفسك في نهاية نصف الساعة وقد اقتنعت بأنك محبوب وسوف تشعر أن ثقتك بنفسك قد عادة إليك كرر هذه الجلسة كل يوم نصف ساعة قبل النوم . في نهاية الأسبوع الأول سوف تجد أنك قد تغيرت وأن كثيراً من الأفكار السلبية التي كانت تسيطر عليك والإحساس الذي كان يداخلك بأنك فاشل في علاقاتك الاجتماعية وأنك غير محبوب قد ذهب وحل محله إحساس عميق بأنك محبوب إذا وجدت أنك في حاجة إلى أ، تستمر في هذه العملية لمدة أسبوع ثانٍ أو ثالث فأفعل .

●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●

كن كما تريد ... وتأمل في سلام ومحبه ... وتعلم وعلم من حولك
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●
ليصل العلم للجميع .. أتمنى عمل مشاركة ودعوة أًصدقائكم
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●
أخــوكــم أ / أشـرف أنـعـم ..
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●

22 ديسمبر 2011

نصائح ثمان لتصبح ايجابيا اكثر ..


نصائح ثمان لتصبح ايجابيا اكثر
.
.
.
.


ان التحدث الداخلي مع النفس بصورة ايجابية هو احد الطرق للمعالجة النفسية الناجحة وهو يساعدك في التخلص من السلبية التي تحيط بك عادة
ويجعلك تركز على النقاط الايجابية حولك اكثر وضوحا وبتغير طريقة تفكيرك من الامور السلبية الى الايجابية ستتغير كل الامور المحيطة من حولك للافضل

*اهمية التحدث الايجابي
ان الافكار السلبية عادة ما تؤدي الى الارق والقلق والاحباط وهي حالات سيئة جدا لصحة الانسان الجسدية والنفسية على حد سواء وان التحدث الايجابي هو الذي يؤكد لعقلك الباطن انك تملك القوة للقيام بما يجب القيام به لتحسين حياتك وهو الذي يزيد من طاقتك للقيام بتلك الاعمال ويحمسك على التغير الافضل دوما فانت عندما تركز على الامور الايجابية حولك فانك تدفع جسدك وعقلك للاندفاع والتركيز وهذه الحالات هي التي ينمي قدارتك ومهاراتك وتنعكس بصورة مباشرة على انتاجيتك واعمالك ويسهل تغلبك على الغضب والارق والاجهاد اليومي الذي قد تواجهه


الخطوات الثمان للايجابية الذاتية
اذا كنت مستعد لتغير حياتك للافضل فاتبع هذه الخطوات الثمان يوميا وستلحظ الفرق مباشرة



الايجابية الاولى : انت سعيد

ان السعادة هي اختيار شخصي لذا عليك كل يوم ان تستيقظ وتذكر نفسك بذلك بقولك " انا سعيد الان انا سعيد اليوم وقد قررت ان ابقى كذلك طول اليوم "



الايجابية الثانية : انت قوي
عليك ان تذكر نفسك دوما بقدرتك على تخطي الصعاب بقولك لنفسك " انا قوي اليوم وساركز على الحلول وساحرص على ان استمتع بنجاحي اليوم "


الايجابية الثالثة : انت تتقبل نعم الحياة
لكي تستمع بما ستنعم عليك الحياة اليوم عليك ان تكون جاهزا لذلك وان تؤكد لنفسك انك ستتقبل ما ما ستغدقه عليك الحياة وان تقول " ساقبل نعمك ايتها الحياة اليوم وغدا وكل يوم ساقبل بكل صدر رحب "


الايجابية الرابعة : لديك ذهن صاف
عليك ان تنعم بصفاء الذهن وسلامة الفكر وعليك ان تذكر نفسك دوما بانك مستعد للمرح والسعادة وان تقول لنفسك دوما " ساتخلى عن كل ما ينغص سلامي الداخلي من اليوم "


الايجابية الخامسة : انت محب
لكي تستعد لاستقبال الحب عليك ان تذكر نفسك انك شخص مرغوب ومحبوب وانك تحب ان تُحب وان تُحَب في كل فرصة تحصل عليها
وانك ستعيش حياتك بمزيد من التواصل والتعاطف مع الاشخاص من حولك وبكل رقة تستطيع ان تقدمها لهم


الايجابية السادسة : انت مسترخ
عليك ان تذكر نفسك دوما انك مسترخٍ وهادىء وانك تشعر بذلك بكل راحة واطمئنان دون ان ينغص عليك ذلك اي شيء آخر

الايجابية السابعة : انت واثق من نفسك دوما
لكي تزيد من ثقتك بنفسك عليك ان تعرف مواهبك وقدراتك وتقدرها وان تكون سعيدا لما انت عليه اليوم لانك اخترت ذلك وانت تعلم جيد اين اخطات وكيف ستُصلح ذلك من الفور وان تقول لنفسك دوما " انا احب ما انا عليه الان وانا اتقبل ما انا عليه اليوم "


الايجابية الثامنة : انت شخص ايجابي
عليك دائما ان تؤكد لنفسك انك تتحكم بحياتك وافكارك وتصرفاتك وان تقول لنفسك " انا شخص ايجابي وانا في حالة ممتازة "


ان التفكير الذاتي الايجابي يكون اقوى ما يمكن عندما تقوم به في الصباح فور استيقاظك او في المساء قبل خلودك الى النوم حاول ان تتحدث لنفسك بصوت مرتفع وان تكتب تلك الكلمات على دفترك الخاص
او ابتدع طرقك الخاصة لذلك جرب الان وستلحظ الفرق فورا




.

21 ديسمبر 2011

دروس فى التسويق


دروس فى التسويق

أفضل طرق تسويق يمكن أن يتبعها الفرد :
أولاً
لتكن مسوق ناجح في عملك يجب عليك التعرف على نفسك ومواهبك وقدرتك على الحفاظ على توازنك أمام الآخرين ويجب أن تمر بالمراحل التالية كي تصبح مسوقاً.
1. كن مستمع للآخرين .
إن المسوق الناجح هو الذي يستطيع أن يستمع لجميع الآراء من حوله ليس فقط الاستماع العادي بل يجب عليه إبراز الاهتمام أثناء الاستماع والنقاش المفيد بطرح الأسئلة التي من خلالها يستطيع جمع اكبر قدر من المعلومات عن المنتج .استمع لآراء المستهلكين حول المنتج الذي يرغبون بشرائه وعن جودته وعن سعره وعن مدى احتياجهم له . لتستطيع أترسم الخطط الإستراتجية لتسويق منتجك بنجاح لفترة طويلة الأمد .
2. استخدم الورقة والقلم .
إن تدوين المعلومات يتم بطريقتين :
· طريقة عادية : حيث يقوم المسوق بسؤال المستهلك أو العميل عن أكميات التي يرغب بشرائها , أو عن سعرها المتوقع والخدمات التي يتوقع الحصول عليها من شرائها . وهذه يتم تسجيلها مباشر أمام العميل أو الزبون أو المستهلك لأنها تشعره بارتياح وبنوع من الاهتمام .
· الطريقة السرية :وهي تلك الطريقة التي تقوم بها لنفسك بعد حصولك على المعلومات التي تخدم عمليتك التسويقية .
إن المسوق الناجح هو المسوق الذي يستطيع تدوين كل ملاحظاته ومعلوماته التي جمعها خلال فترة تسويقه لمنتج معين عن السوق وهو الذي يقوم بترتيب البيانات وجدولتها ليستشف منها النسب التي ستجعله يحدد حجم العملاء وأماكن تواجدهم ومقدار احتياجهم وحتى حالتهم المادية ومقدرتهم الشرائية ورغباتهم وميولهم للمنتج عند رؤيته معروض وعن مدى نجاح الإعلانات في تحقيق الهدف .
3. تخلص من الخوف .
إن الخوف هو العدو الحقيقي للمسوق وذلك لما له من خطورة كبيرة عند المقابلات الشخصية والفردية فهو يفقد المسوق القدرة على طرح الأسئلة والنقاش والتحاور ومن خلال النظرة الأولى يستطيع العديد من الشخصيات التجارية التلاعب بالمسوق أن شعر بأنه مرتبك فقد تفشل حملتك التسويقية ويسقط معها المنتج وتفقد العميل ( البقاء للأقوى) إن العميل يرغب دائماً بالارتباط والتعامل مع الأقوى فكن قوي الشخصية .
4. الإلمام الكامل بمن تتخاطب معه .
احرص دائماً على معرفة من ستخاطب وكيف ستخاطبه والفترة التي ستمكثها معه وذلك لأهمية الوقت لديك وكذلك لديه فيجب عليك أن تمهد للقاءات وترتب لها بشكل جيد ومسبق وان تجعل لك مفاتيح للأبواب المغلقة ببناء علاقات مسبقة بمن لهم صلة وبالجهات ذات العلاقة ، التي من خلالها يمكنك الوصول لأكبر قدر من المعلومات الصحيحة و تتفادى الكثير من الخطاء وقد تكتسبها عن طريق (مهارات الاتصال والتواصل ).
5. اجعل حوارك ونقاشك في نقطة محددة لتحقق هدفك . ( المنتج )
أن الوقت الذي يستهلكه المسوق عند عرضه للمنتج مهم جداً ومحدود ويجب عليه التركيز حول إبراز المنتج والتعريف به والفائدة التي سيحصل عليها المستهلك أو العميل عند شراء المنتج اكسب الوقت لتستطيع عرض منتجك على أكثر من جهة في اقل وقت واقصر فتره (الوقت كالسيف ). واحرص على جعل العميل يشعر بالرضي والاهتمام بالمنتج من خلال عرضك للمنتج وعندما تشعر بذلك من العميل مباشرة اطلب منه تحديد الكميات التي يرغب بشرائها (احذر الكذب ، التزم بالمواعيد , امنحه العروض).
6. معرفة المنتج المراد تسويقه .( ميزاته ـ عيوبه ـ سعر تكلفته ـ سعر بيعه ـ حجم الطلب عليه ـ العروض المقدمة مع المنتج )
أن المعلومات الحقيقية التي يحصل عليها المسوق عن منتجه تجعله يبني علاقة وثيقة بينه وبين العميل ويولد لديه شعور بالرضا والقناعة بتسويق دلك المنتج ونجاحه في السوق فيجب على المسوق أن يعرف وبدقة تامة الميزات الأساسية لمنتجه ليستطيع التحدث علنها بطلاقة
كما يجب عليه التعرف على عيوب المنتج والبتفصل أن وجدت لتفادي الوقوع في الإحراج وإيجاد الحلول المناسبة والردود الشافية عند ما تظهر للعميل واو عند ما يسألك العميل أو المستهلك عنها فتستطيع أن تقنعه بإجابتك .
سعر التكلفة : ما المهام الأساسية التي يجب على المسوق معرفتها سعر تكلفة المنتج كي لا يقع في الخسارة ولتحديد سقف لا يمكن تجاوزه وفي نفس الوقت يمكن المسوق من التخاطب بثقة مع المستهلك أثناء عملية البيع والشراء .

سعر البيع : إن المسوق يلتزم دائماً بسعر البيع للمستهلك والعميل علماً بان البيع نوعان آجل ونقداً وفي كلى الحالتين فأن المسوق ملتزم بان يعرض منتجه بسعر السوق أو اقل لتفادي الوقوع في الخسارة بحسب السوق التنافسية للمنتجات المنافسة .
حجم الطلب : إن حجم الطلب دائماً مرتبط بحجم العرض لذلك يجب على المسوق معرفة حجم الإنتاج لهذه السلعة ومعرفة حجم الطلب عليها في السوق لتحديد حجم العرض للتفادي من وقوع كساد على السلعة فتهوى قيمتها الشرائية لدى المستهلك لان زيادة العرض في ظل عدم الطلب أو قلته تقلل من قيمة السلعة الشرائية.
ألعروض المقدمة مع المنتج:
إن للعروض المقدمة مع المنتج أهمية كبيرة في زيادة حجم المبيعات وهي إحدى وسائل المسوق في العملية التسويقية وعليه الإلمام بها جيداً وطرحها على العملاء واستخدامها كورقة رابحة يمكن للعميل الاستفادة منها .
7. معرفة المنتجات المنافسة في السوق من نفس الصنف . .( ميزاته ـ عيوبه ـ سعر تكلفته ـ سعر بيعه ـ حجم الطلب عليه ـ العروض المقدمة مع المنتج ).
أن من أسباب نجاح الفعلية للمسوقين هي إحاطتهم بالسوق المنافسة وكذلك بالمنتجات المنافسة والشبيهة الصنف بالمنتجات الخاصة بمؤسستهم ومنشآتهم المراد تسويقها و إنزالها في السوق لذلك يجب عليك دراسة المنتجات المنافسة بالسوق والحصول على اكبر قدر من المعلومات عنها والتي حددناها سابقاً.
إن معرفتك لميزات المنتج المنافس من حيث جودته ومواد تصنيعه وبلد المنشأ والكمائن المستخدمة في التصنيع وطرق التعبئة والتغليف . تمكن من وضع استنتاجات مستقبلية لمنتجك بالمقارنة مع المنتج المنافس من اجل التطوير تحسين المواصفات والمقاييس لخوض المنافسة في الجودة المحلية والعالمية .
عيوب المنتج المنافس : المسوق الذي يريد الحصول على اكبر حصة سوقية يجب عليه إن يعرف عيوب منتج المنافس لا ليشهر به ولكن ليتفاداها في عملية صنيع منتجه ولتطوري منتجه ويمكن الحصول عليها بطرق عديدة منها :
· المستهلك إن المستهلك هو الشخص الوحيد الذي يظهر عيوب المنتج بحكم استخدامه لها واستهلاكه للمنتج باستمرار فتجده يبحث عن البديل دائماً إذا كان هناك عيوب ظاهرة في المنتج يعاني منها .
· بطريقة التحليل ألمختبري للعينة المنتجة من الصنف المنافس .
سعر تكلفة السلعة المنافسة : من أصعب الأشياء التي يمكن الحصول عليها ولكن المسوق يستطيع في بعض الاحيان الوصول إليها بالتواصل مع بلد المنشأ أو الشركات المصدرة أو بالعمليات التقديرية والتحليلية للكميات المباعة بسعر العرض والمقارنة بينها وبين سعر المنتج المعروض من قبل المسوق نفسه .. (عمليات حسابية ).
سعر البيع للسلعة المنافسة : لسعر البيع للسلعة المنافسة دور كبير في تحديد سعر السلعة المنتجة وطريقة بيعها فيجب على المسوق أن يراعي في عملية جمع المعلومات أسباب وضع هذا السعر لهذا المنتج وربطه بحجم العرض والعروض المقدمة مع المنتج ومقارنتها بسعر منتجه من حيث إمكانية الاستفادة منها العرض والطلب وتحديد الحصة السوقية لمنتجه .
حجم الطلب على السلعة المنافسة : إن حجم الطلب على السلعة المنافسة وتوفرها في السوق يدل على مقدار حاجة المستهلك لها واستخدامها واستهلاكه لها ويمكنك معرفة ذلك من خلال النزول الميداني للسوق وجمع البيانات عن معدل بيع السلعة للمستهلك وحجم الطلب على السلعة في السوق .إن هذه الخطوة تجعل السوق مفتوح أمامك وواضح الملامح .يمكنك من خلاله حديد الاحتياج الفعلي للسوق من السلعة ومقدار احتياج المستهلك لها .
العروض المقدمة عند التسويق لمنتج : إن حجم المبيعات يتأثر بعدة بالعديد من العوامل أهمها العرض والطلب والسعر والحجم والمستهلك وكذلك بالجودة والشكل وأسلوب المسوق أو الشركة ومن هذه العوامل عامل العروض المقدمة مع المنتج لذلك يجب على المسوق عند قيامه بالمسح الميداني لمنتج ما في السوق معرفة العروض المقدمه مع هذا المنتج


ثانياً :ـ
بعد أن تتدرب على الخطوات السبع السابقة يتوجب عليك أن تبدأ العمل الميداني والذي من خلاله يمكنك أن تختبر نفسك ومقدرتها على التسويق .وهذه المرحلة تتكون من خطوتين أساسيتين :ـ
1. طرق مسح السوق وبناء العلاقات الشخصية : وهي (أهم خطوة).
2. طريقة عرض المنتج :

إن اغلب المسوقين يفتقدون لهذه النقطة بالذات وهي النقطة التي قد تقودك إلى النجاح رغم ضعف جودة المنتج لأسباب شخصية تعود على المسوق نفسه أن المسوق الناجح كما ذكرنا آنفاً يجب أن بتعرف على كل من يبيع لهم السلعة من محلات تجارية ( سوق نفسك أولاً ) أي انه عندما تبني علاقة شخصية معل العملاء في السوق فأنك تكسب علاقة شخصية مبنية على الصداقة والتي من خلالها يمكنك التعريف بمنتجاتك التي يحتاجها اؤلائك الأشخاص ومن ثم يمكنك عرض منتجاتك التي يمكن أن يستفيدوا منها ..

●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●
كن كما تريد ... وتأمل في سلام ومحبه ... وتعلم وعلم من حولك
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●
ليصل العلم للجميع .. أتمنى عمل مشاركة ودعوة أًصدقائكم
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●
أخــوكــم أ / أشـرف أنـعـم ..
●▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ۩۞۩ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬●